الجزء الثالث، المسمى قصبة أبي رقراق، ويقع في الجزء النظري من الوادي بين جسر السكة الحديدية و الطريق السيار السريع. في هذه المنطقة هذا النهر يشكل سهل فيضانات من 2280 هكتار في أسفل المنحدرات الحادة لسلا .
هذه المرافق أساسها أنه إذا ظلت هذه المنطقة فارغة في قلب المجتمعات الحضرية، لا يمكن أن يكون دافع فعال ضد الفوضى المتزايدة الناجمة عن الضغط العمراني على الهوامش. ولذلك يجب أن نعطيها قيمة موجبة و صورة قوية ونجعلها مكانا خالقا للثروة.
إن تطوير هذا القطاع سيعيد تنظيم الحركة في الوادي مع إنشاء معبر الطريق و”باركواي” تقع عند أسفل المنحدرات.
تم تصميم قطعة حضارية مهمة على مسافة كافية للمساعدة على الحفاظ على إطلالة على سهل يتكون من خطوط أفقية وتتكون من أراضي رطبة، ونهر، و سهل زراعي وأفق التلال. وهناك هيئة واسعة من المياه تعزز هذه المنطقة؛ و هذا الأخير سيسجل بخطوط الطرد الزراعية وسيستضيف حديقة عبارة عن جزيرة حيث سيتم بناء منشأة ثقافية.